مبادرة شعبية تونسية لدعم سوريا واعادة العلاقات معها

 

بيان


تونس في 9 مارس 2020


نحن نواب الشعب السابقون، المبادرون بزيارة سوريا لكسر الحصار الظالم على شعبها :


1- نعلن إطلاق "المبادرة الشعبية لدعم سوريا وإعادة العلاقات معها"


2- نؤكد دعمنا ومساندتنا للجمهورية العربية السورية في حربها على الارهاب.


3- ندين العدوان التركي على سوريا ونعتبره احتلالا لأرض عربية، مؤكدين دعمنا لسوريا في تصديها الشجاع لهذا العدوان حتى تحرير كل أراضيها


4- ندين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على الأراضي السورية وندعم جهود المقاومة في تحرير كل الأراضي العربية المحتلة.

 

5- نطالب السلطات التونسية بضرورة التسريع بالعودة الكاملة للعلاقات الدبلوماسية التونسية السورية الى المستوى الذي يليق بالروابط التاريخية بين الشعبين الشقيقين، ويستجيب لمصالح وأمن الدولتين خاصة في ظل تصاعد المخاطر الارهابية وعودة الارهابيين المسفٌرين الى بؤر التوتر


6- نتوجه بنداء لعموم المواطنات والمواطنين الأحرار وكل القوى الوطنية من منظمات وجمعيات وأحزاب وفعاليات وشخصيات لدعم هذه المبادرة انتصارا لقيم الأخوة والإنسانية التي تجمعنا بسوريا وشعبها،ودفاعا عن مصالح تونس وأمنها القومي خاصة في هذا الظرف الأمني الدقيق الذي تمرّ به بلادُنا.


الامضاءات:


-مباركة عواينية براهمي
-الصحبي بن فرج
-هيكل بلقاسم
عبد العزيز القطي
-عبد المؤمن بلعانس
-ليلى بوڨطف الشتاوي
-صلاح البرڨاوي
-شفيق العيّادي
-نور الدين المرابطي
-رابحة بن حسين
-محمد الهادي ڨديش
-يوسف الجويني

بإمكان من يساند هذا البيان أن يعلن ذلك وينشره على حسابه. وستتلوه عريضة إلكترونية مفتوحة لامضاء جميع من يرغب في امضائها نصرة لهذه القضية العادلة

 

ffc1576d53c3464b9ff5565c3b7a5906981.jpg


نواب الشعب السابقون، المبادرون بزيارة سوريا لكسر الحصار الظالم على شعبها    Contacter l'auteur de la pétition

Signer cette pétition

En signant, j'accepte que نواب الشعب السابقون، المبادرون بزيارة سوريا لكسر الحصار الظالم على شعبها puisse voir toutes les informations que je fournis dans ce formulaire.

Nous ne publierons pas votre adresse e-mail en ligne.

Nous ne publierons pas votre adresse e-mail en ligne.


J’autorise le traitement des informations que je fournis sur ce formulaire aux fins suivantes :




Publicité payante

Nous ferons la promotion de cette pétition auprès de 3000 personnes.

Apprendre encore plus...